THE SMART TRICK OF المكائد في بيئة العمل THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of المكائد في بيئة العمل That No One is Discussing

The smart Trick of المكائد في بيئة العمل That No One is Discussing

Blog Article



كن متعاونًا وودودًا، ولا تتردد في مساعدة الآخرين عند الحاجة. عندما تكون محاطًا بفريق يدعمك، تصبح المكائد أقل تأثيرًا عليك.

الحياة المهنية ليست دائمًا طريقًا ممهدًا بالورود، بل قد تواجهنا تحديات مختلفة تتنوع بين الضغوط اليومية وصراعات العلاقات المهنية. ومن بين أصعب هذه التحديات، تأتي مكائد العمل التي قد تنشأ نتيجة للحسد أو المنافسة غير الشريفة.

وبعيداً من هذه النماذج "الأنيقة"، يظل الزميل "الزومبجي"، أي المتخصص في توجيه "الزنب" لزملائه سواء بغرض الحصول على مميزاتهم ومناصبهم، أو إزاحتهم بعيداً من طريقه نحو الترقي عبر تشويه صورتهم أو سمعتهم أمام الإدارة، أو لأنه "زومبجي" بالفطرة، تظل السمات المميزة له واحدة لا تتغير كثيراً.

فعلا كلام صحيح ١٠٠٪ ويؤدي فعلا الي هذه النهايه المحتومه

النموذج الثالث هو "مدمن العمل". وعلى رغم أن هذا المدمن ربما لا يجتهد كثيراً في إيذاء زملاء العمل، إلا أن إدمانه هذا، وتنفسه وأكله وراحته في مكان العمل، وحياته الخالية من الأسرة أو الترفيه أو حتى المرض تضع الآخرين لا إرادياً في خانة المقصرين.

خبراء علاقات العمل أجمعوا على أن تقويم زملاء العمل الأشرار عملية معقدة وغالباً تبوء بالفشل، وأن أقصى ما يمكن عمله هو تقليص شرورهم وتحجيم أخطارهم، ولكن تبقى مشكلة وحيدة ألا وهي المدير الذي يرى في هذه النوعية فرصة أو منهجاً للإدارة.

مرة أخرى، أظهر هشام نخوة وشهامة، وتبرع بتوصيل الشهادة الطبية للمدير. وحين عاد إلى العمل، فوجئ بمديره يتهمه بالكذب والنصب والاحتيال، وبأن الشهادات الطبية مضروبة، وإنه كان يتحجج بكسر في القدم بينما يمضي إجازة الامارات مدفوعة.

يقدم الموقع مجموعة واسعة من الفرص الوظيفية في مختلف المجالات تواصل معنا من نحن سياسة الخصوصية عن المدونة دعم الرواد

بين مبدأ "فرق تسد"، والاعتماد على الموظف "الزومبجي" ليكون عيون وآذان المدير في المكان، تشيع أجواء سامة في مكان العمل، غالباً لا يكتشف أثرها المميت إلا بعد أن تكون قد تمكنت من مفاصل العمل تماماً.

قصص المكائد والدسائس والمؤامرات في أماكن العمل أكثر من أن تعد (مواقع التواصل)

مريم باكوش تجر عليها انتقادات لاذعة مع بداية العام -صور

يقال إن فلاناً "أكل خازوقاً" أو تخوزق، أو أعطي لصديقه "زمبة" إذا أصابته مصيبة أو وقع في ورطة. كما يقال إن فلاناً رجل (زومبجي)، والزومبة كلمة تعني المسمار، والزومبجي هو الذي يدق المسامير أو يخلعها، والمعنى أنه طعنه من الخلف، أو كان سبباً في مشكلة أوقعه فيها.

إن كان هناك شخص واحد يكرهك فإن ذلك قد لا يعني بالضرورة أنك مسؤول عن سبب الكراهية، أما أن يتفق أغلب زملاء العمل على عدم الارتياح لك؛ فهنا عليك أن تقتنع بأن المشكلة تكمن في تصرفاتك بالفعل".

وتؤكد هذه الدراسات أن خلق بيئة عمل صحية ومحفزة ينعكس بشكل مباشر على استقرار الموظفين وتحسين أدائهم الوظيفي.

Report this page